فضيحة المدينة الجامعية
انا امرأة في اواخر الثلاثينات و مطلقة و كنت ممحونة منذ اسبوع لم احظى بنيك يريحني و كان ما يثيرني كثير نيك طيز ساخن لم يكن هذا صعب لان مؤخرتي البيضاء و الكبيرة و الناعمة تستطيع ان تجذب اي رجل كيفما كان و لاكني احتاج زب كبير لكس يدخل الى داخل اعماقي و يسعدني اتصلت بصديقي في النيك و كنت انتظره الان فوق سرير ارتدي ملابس جلدية حينها سمعته يدخل من الباب ثم الى غرفة نومي جلست على ركبتاي في السرير ثم اقترب مني و جذبني من رقبتي بدأ يقبلني قبلة ساخنة حين افترقنا قال لي مرحبا ابتسمت و قلعت له ملابسه حتى اصبح عاريا و رأيت زبه الذي كان متدليا بين رجليه اوه كن اشتقت الى زبه الاسود الطويل بدأت ادعكه بيدي و انظر الى عينيه بدأ يتأوه و تنفسه يتصاعد دفعته من صدره و مددته على السرير و صعدت فوقه بدأت ادعك زبه من جديد ثم ادخلته الى فمي اممم كم اشتقت الى الزب بدات ارضعه بلهفة و قوة و استمتع بصراخه من اللذة اخرجت لساني و بدأت العب ببيضاته الساخنتين حينما ابتعدت عن زبه كان مبللا و متصبا كجدع الشجرة بدات انظر اليه بلهفة قبلته و بدأت اعض على شفتاي و اتذوق طعمه لم اعد استحمل تمددت على بطني ثم رفعت مؤخرتي و قلت له طيزي كله ملك زبه افعل به ما تشاء احسست بيده السمراوتين على مؤخرتي البيضاء يدعكها و يعصرها ثم فارقه ليرة ثقبة طيزي الساخنة ثم بدأ يقبلني منها و يلحسني حتى اصبحت اصرخ كان جسمي ممحونا جدا ثم احسست بع يدعك زبه بالقرب من ثقبتي و يقول لي ماذا تريدين اصبحت اصرخ لا استطيع ان استحمل اكثر نيكني بزبك الكبير الان ضربني على مؤخرتي ثم احسست بزبه يدخل بداخلي و يمدد ثقبتي الصغيرة اااااه ااااح ااه اه بدأ ينيكني به بقوة و انا اقول هكذا اقوى كنت احب ان اسمع ثوت تخبيط بيضاته مع مؤخرتي بقي ينيكني حتى احسست به ينفجر داخلي ااااه بدأ جسمي يرتعش من اللذة